أولاً: التحديات التي واجهت الفعالية

1. تأخر الحصول على الرعاية أو التمويل اللازم، وتأخر وصول المطبوعات ومواد الطباعة بسبب الإجراءات الإدارية في الكلية.

2. تأجيل الفعالية بسبب عدم إنهاء الإجراءات المطلوبة في الوقت المحدد.

3. انسحاب بعض أعضاء الفريق أو الجهات المنظمة أو الداعمة في اللحظات الأخيرة.

4. ازدحام عند مداخل ومخارج الفعالية، خاصة مع وجود مشاركين وضيوف من خارج الجامعة والقيود المفروضة على دخولهم.

5. تجاوز عدد المشاركين حجم الفعالية المحدد، ما تطلب إعادة تنظيم.

6. الحاجة للبحث عن مكان مناسب للفعالية يضمن توفر التاريخ المطلوب والسعة الكافية.

7. الخوف من تجاوز الميزانية المخصصة، مما استدعى مراقبة المصاريف بشكل مستمر.

8. أخطاء تنظيمية أو أمنية بسيطة تمت معالجتها خلال الحدث.

ثانياً: مميزات الفعالية وما جعلها مميزة وجاذبة

1. شمولية الفعالية من حيث المواضيع، إذ غطت جوانب متعددة مثل الذكاء الاصطناعي، الدماغ البشري، الصحة العقلية، والتشريح مع أركان متنوعة وتفاعلية.

2. عرض المحتوى بطريقة احترافية وتوضيحية باستخدام محطات ونماذج تعليمية جذبت الحضور.

3. الترويج التشويقي قبل الفعالية، مما خلق حماساً وإثارة بين الطلاب من مختلف التخصصات والمجالات.

4. وجود ركن الذكاء الاصطناعي الذي تناول تأثيره على الطب البشري وموازنة دوره مع العمل البشري، مما جعله موضوعاً مثيراً وذا أثر كبير.

5. الحضور المتنوع الذي شمل طلاباً من التخصصات الطبية وغير الطبية، بالإضافة إلى طلاب المدارس المهتمين بالمجال الطبي، مما وفر فرصة تعليمية وتواصلية غنية.

6. إبداع وحماس فريق العمل، مما أعطى الفعالية طاقة إيجابية وأجواء تفاعلية.